في يوم الاثنين الموافق الأول من أبريل، أغلق التداول على اليورو على انخفاض. فقد هبطت العملة الأوروبية الموحدة إلى مستوى 1.1204 خلال الجلسة الأمريكية. وكانت بيانات مؤشرات مديري المشتريات في القطاعين الخدمي والصناعي في الولايات المتحدة قد تسببت في ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات. وقد أدى ذلك إلى ارتفاع الدولار الأمريكي وهبوط اليورو.