يوم الاثنين 9 يوليو، على التداولات الأوربية، تستمر العملة الأمريكية في التداول في المنطقة السلبية. قائد النمو هو الدولار الأسترالي. ومن ثم مقابل إلى الدولار الأمريكي، تعزز الجنيه الإسترليني واليورو. تعززت العملة البريطانية مقابل الدولار الأمريكي إلى 1.3326، على الرغم من أن المستثمرين لا يزالون يقومون بتقييم الأخبار المتعلقة بخروج بريطانيا Brexit.
وكان رد فعل الجنيه البريطاني بهدوء على الأخبار المتعلقة باستقالة وزير الخروج البريطاني ديفيد ديفيز. وفي وقت لاحق، أصبح معروفا عن تعيين وزير جديد. تم الحصول على دعم إضافي لعملة المملكة المتحدة من خبر فحواه أنه لا توجد لحد الآن خطة تصويت لحجب الثقة عن رئيس الوزراء تيريزا ماي، شريطة أن ترفض خطة Brexit المقترحة من قبلها. وتم ذكر على لسان ممثل البرلمان البريطاني.
يتم تداول اليورو في المنطقة الإيجابية عند 0.34 %. اليورو يرتفع على خلفية الضعف العام للعملة الأمريكية وزيادة الطلب على بعض الأزواج المتقاطعة مع اليورو (اليورو / ين واليورو / دولار الكندي واليورو / فرنك).
في بداية التداول الأوروبي، انخفض السعر إلى 1.1750، لكنه تعافى بسرعة إلى 1.1789. كانت هذه القفزات ناجمة عن انخفاض حاد في زوج اليورو / الجنيه الاسترليني عقب أخبار Brexit.
وسيحاول "ثيران اليورو" مواصلة الصعود باتجاه المستوى 1.1808. كان هذا الزوج مستعدًا لتصحيح فني منذ الصباح. ومع ذلك، عند ارتفاع قيمة الأزواج المتقاطعة مع اليورو، قد يحافظ سعر صرف اليورو مقابل الدولار على الحركة الصعودية لفترة طويلة. في صباح يوم الهدف لانخفاض الزوج كان عند 1.1715. الآن انتقلت إلى 1.1736.
يوجد موقع إلكتروني أفضل لك
تم مؤخرًا إطلاق موقع إلكتروني جديد ورائع والذي يقدم خدمات تتلاءم بشكل أفضل مع موقعك الجغرافي!
تفضل بالتسجيل هنا لتحصل على المكافأة الترحيبية %30